شفت إزاى ... لما تروح عند الرب بترجع فرحان
شفت إزاى ... مهما آلام كانت بيك عايش بسلام
شفت إزاى ... لما بتركع تحت قدميه يديك سلام
مهما آلام ... مهما دموع أو أحزان يديلك سلام
شفت إزاى ... إيد الرب لما بتدي بتدي إزاي
شفت إزاى ... لما تتكل علي الرب يعيشك في أمان
زي الجبل ... لا يهزك ريح و لا عواصف الأزمان
مهما كان ... في أحزان, فرحان إنت وسط الأحزان
مهما أشجان ... مهما حروب مهما جروح إنت الكسبان
مهما الشوك ... ينغز رجلك , يسيل دمك, ماشي لقدام
باصص فوق ... عينو عليك, عينك فرحانة بالرجاء
و أي رجاء ... رجاء الوعد اللي إدهولك أعظم رجاء
رجاء المجد ... رجاء السما, رجاء الفرحة و البهاء
حستناه ... حستناه حتي لو علي طال النهار
حستناه ... حستناه مهما هاجت علي البحار
حستناه ... حطلع جبال و أعيش في الصحرا و اعبر أنهار
عشان ألقاه ... أبذل نفسي و حياتي عشان ألقاه
شفت إزاى ... لما فكرك يبقي لربك هو كمان
هو كمان ... عينوا علينا يضلل علينا طول الزمان
شفت إزاى ... لما تروح بيت الرب بترجع فرحان
مع يسوع ... مع يسوع الدنيا حلوة و جميلة كمان
مهما ضغوط ... مهما كانت عليك أحمال حتهون
كلوا يهون ... باسم الرب يسوع الصعب يهون
كل اللي عليك ... إنك تركعلوا و تقوللوا أنا الغلطان
يا سلام ... أسبحك يا ربي أسبحك طول الأيام
Friday, February 26, 2010
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
كلامها معزى قوى و بيدخل بسرعة فى مناطق اوجاع القلب و كأنك حاسس بإيد ربنا بطبطب عليك و انت موجوع بالألام . بس يا ترى مين كان بيطبطب على ربنا وهو بيقول "أه" لما كنت بإيد ماسكة مسمار و بالإيد التانية شاكوش بأدق بيه المسمار فى جسد أبويا ؟؟
ReplyDeleteكرحمتك يارب و لا كخطايانا
واحد بيحب بنته جدا، بجنون
ReplyDeleteوما بيطقش يبات مديون
ويوم ما كبرت إتجوزت فرعون
خد على خاطره منها لكن حبها مصون
وفي يوم فاقت حبت ترجع منعتها ديون
قام هو وإتحمل ألم الديون
إتألم وإتحمل عذاب مهما يكون
بسسبها صحيح، لكن هو متحمل الألم بفرح ولو هي حاولت تمنعوا عشان تشيل الألم، تبقى بتعذبوا
"اما الرب فسر بان يسحقه بالحزن ان جعل نفسه ذبيحة اثم يرى نسلا تطول ايامه و مسرة الرب بيده تنجح "
(اش 53 : 10)
http://www.youtube.com/watch?v=Lczz4hAQ4MQ
check this too: http://sh-reflections.blogspot.com/2010/02/blog-post_3872.html
ReplyDelete